كلام عن الرزق
كلام عن الرزق

نقدم لكم أجمل حكم و كلام عن الرزق , قراءة ممتعة

 
علي بن أبي طالب
 
أداء الأمانة مفتاح الرزق
 
مثل عربي
 
كل شيئ بالعمل إلا الرزق بالعمل
 
هولاند
 
يهب الله كل طائر رزقه و لكن لا يلقيه في العش
 
مثل انجليزي
 
أعط و أنفق و الله يرزق
 
ابن القيم
 
أربعة أشياء تُمرض الجسم
الكلام الكثير * النوم الكثير * والأكل الكثير *الجماع الكثير
وأربعة تهدم البدن
الهم * والحزن * والجوع * والسهر
وأربعة تيبّس الوجه وتذهب ماءه وبهجته
الكذب * والوقاحة * والكثرة السؤال عن غير علم * وكثرة الفجور
وأربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته
التقوى * والوفاء * والكرم * والمروءة
وأربعة تجلب الرزق
قيام الليل * وكثرة الاستغفار بالأسحار * وتعاهد الصدقة * والذكر أول
النهار وآخرة
وأربعة تمنع الرزق
نوم الصبحة * وقلة الصلاة * والكسل *…
 
ابن القيم
 
يا مستفتحاً باب المعاش بغير إقليد التقوى! كيف توسع طريق الخطايا، وتشكو ضيق الرزق؟
 
علي الطنطاوي
 
إذا أردتَ السعادة فلا تنظر لمن قُسم لهُ أكثر منك ، بل لمن قُسم لهُ أقل
 
علي الطنطاوي
 
كل شيء بقدر الله، والله قسم للعبد سعادته وشقائه ورزقه وعمره، فما كان لك سوف يأتيك على ضعفك، وما كان لغيرك لن تناله بقوّتك
 
أريستوفان
 
أينما رزق الإنسان فذلك موطنه
 
الخليل بن أحمد
 
الرزقُ عن قَدرٍ لا الضعفُ ينقصُه … ولا يزيدُكَ فيه حول محتالِ
والفقرُ في النفسِ لا في المالِ نعرفه … ومثل ذاك الغنى في النفسِ لا المالِ
 
علي بن أبي طالب
 
استنزلو الرزق بالصدقة
 
قول عربي
 
الوفاء و الصدق يجلبان الرزق
 
قول عربي
 
عش على محصولك
 
قول عربي
 
الأرزاق مكتوبة
 
علي بن أبي طالب
 
استنزل الرزق بالصدقة
 
الغيلابي
 
لا تأتينَّ نذالةً لمنالةٍ … فليأتيَّنكَ رزقُكَ المقدورُ
واعلمْ بأنكَ آخذٌ كُكَّ الذي … لكَ في الكتابِ محَّبرٌ مسطورُ
واللّهِ ما زا دَ امرأً في رزقِه … حرصٌ ولا أزرى به التقصيرُ
 
علي بن أبي طالب
 
وإِذا رأيْتَ الرزقَ ضاقَ ببلدةٍ … وخشيتَ فيها أن يضيقَ لا مكسبُ
فارحلْ فأرضُ اللّهِ واسعةُ الفضا … طولاً وعَرْضاً شَرْقُها المغربُ
 
الغلابي
 
لعمرُك ما الرزاقُ من حيلةِ الفتى … ولا سَبَبٌ في ساحةِ الحيِّ ثاقبُ
ولكنها الأرزاقُ تقسمُ بينهمْ … فما لكَ منها غَير ما أنتَ شارب
 
الخليل بن أحمد
 
الرزقُ عن قَدرٍ لا الضعفُ ينقصُه … ولا يزيدُكَ فيه حول محتالِ
والفقرُ في النفسِ لا في المالِ نعرفه … ومثل ذاك الغنى في النفسِ لا المالِ
 
الشافعي
 
توكلتُ في رزقي على اللّهِ خلقي … وأيقنْتُ أن اللّهَ لاشكَّ رازقي
وما يكُ من رزقي فليس يفوتُني … ولو كانَ في قاعِ البحارِ العوامقِ
سيأتي به اللّهُ العظيمُ بفضلِه … ولولم يكنْ مني اللسانُ بناطقِ
ففي أيِّ شيءٍ تذهبُ النفسُ حسرةٌ … وقد قسمَ الرحمنُ رزقَ الخلائقِ
 
العتبي
 
ورزْقُ الخلقِ مقسومٌ عليهمْ … مقاديرٌ يُقَدِّرُها الجليلُ
فلا ذو المالِ يرزقُه بعقلٍ … ولا بالمالِ تقتسمُ العقولُ
 
أبو العباس المبرد
 
لا تطلبِ الرزقَ بامتهانِ … ولا ترد عُرْفَ ذي امتنانِ
واسترزقِ اللّهَ واستعنْهُ … فإِنه خيرُ مستعانِ
 
أبو الشيص الخزاعي
 
لكلِّ امرئٍ رزقٌ وللرزقِ جالبٌ … وليس يفوتُ المرءَ ما خط كاتبُهْ
يُساقُ إِلى ذا رزقُهُ وهو وادعٌ … ويُحرمُ هذا الرزقَ وهو يطالبُهْ
 
المعري
 
وليس يزادُ في رزقٍ حريصٌ … ولو ركبَ العواصفَ كي يُزادا
 
الشريف المرتضى
 
والرزقُ يحرمُهُ الخبيرُ ويهتدي … عفواً إِليه عَقولُهُ وجَهولُهُ
لا ذاكَ يدري كيفَ خابَ ولا درى … هذا عليه كيفَ كانَ حُصولهُ
 
أسامة بن منقذ
 
لو كان رزقُ الفتى بقُوَّتِه … نازلتُ ضاري الأسودِ في الأجمِ
لكنه عن مشيئةٍ سبقَتْ … في الخلقِ تجري فيهم على القسمِ
 
الشريف المرتضى
 
لا تطلبِ الرزقَ في الدنيا بمنقصةٍ … فالرزقُ بالذلِّ خيرٌ منه حرمانُ
المالُ يمضي وتبقى بعده أبداً … على الفتى منه أوساخٌ وأدرانُ
 
المعري
 
وخيرُ الرزقِ ما وافاكَ عفواً … فخلِّ فضولَ أموالٍ مطسنَهْ
وليت نفوسَنا والحقُّ آتٍ … ذهبنَ كما أتينَ وما أحسَنْهْ
 
أبو العتاهية
 
كُلُّ امرئٍ فله رزقُ سيبلغُهُ … واللّهُ يرزقُ لا كيسٌ ولا حمقُ
الرزقُ  للّهِ والأرزاقًُ يقسمُها … ولم يدعْها سُدى في الناسِ مشتركةْ : كلام عن الرزق
الرزقُ للّهِ والأرزاقًُ يقسمُها … ولم يدعْها سُدى في الناسِ مشتركةْ
الزبيدي
 
علي بن أبي طالب
 
ولا تقيمن بدارٍ لا انتفاعَ بها … فالأرضُ واسعةٌ والرزقُ مبسوطُ
 
صفي الدين الحلي
 
فدعِ الحرصَ على الرزقِ فما … دُمتَ فيها باقياً فالرزقُ باقْ
وارضَ بالقسمةِ واعلمْ أنه … لا يقي مما ثقضاهُ اللّهُ واقْ
 
القيرواني
 
كُلٌّ إِلى أجلٍ والدهرُ ذو دوُوَلٍ … والحِرْصُ مخيبةٌ الرزقُ مقسومُ
 
الغلابي
 
لعمرُك ما الرزاقُ من حيلةِ الفتى … ولا سَبَبٌ في ساحةِ الحيِّ ثاقبُ
ولكنها الأرزاقُ تقسمُ بينهمْ … فما لكَ منها غَير ما أنتَ شارب
 
الشافعي
 
توكلتُ في رزقي على اللّهِ خلقي … وأيقنْتُ أن اللّهَ لاشكَّ رازقي
وما يكُ من رزقي فليس يفوتُني … ولو كانَ في قاعِ البحارِ العوامقِ
سيأتي به اللّهُ العظيمُ بفضلِه … ولولم يكنْ مني اللسانُ بناطقِ
ففي أيِّ شيءٍ تذهبُ النفسُ حسرةٌ … وقد قسمَ الرحمنُ رزقَ الخلائقِ
 
عبد القاهر الجرجاني
 
استرزقِ اللّهَ فالأرزاقُ في يدِهِ … ولا تمدَّ إِلى غيرِ الإِلهِ يدا
وحاذرِ الدهرَ أن يلقاكَ منفرداً … فمهرقُ النردِ مأخوذٌ إِذا انْفَرَدا
 
أسامة بن منقذ
 
لو كان رزقُ الفتى بقُوَّتِه … نازلتُ ضاري الأسودِ في الأجمِ
لكنه عن مشيئةٍ سبقَتْ … في الخلقِ تجري فيهم على القسمِ
 
ابن قيم الجوزية
 
ليست سعة الرزق و العمل بكثرته و لا طول العمر بكثرة الشهور و الأعوام و لكن سعة الرزق و العمر بالبركة فيه
 
عمر بن عبد العزيز
 
ليس تقوى الله بصيام النهار ولا بقيام الليل والتخليط فيما بين ذلك ولكن تقوى الله ترك ما حرم الله وأداء ما افترض الله فمن رزق بعد ذلك خيرا فهو خير إلى خير
 
أبو بكر الصديق
 
إني لأبغض أهل بيت ينفقون رزق أيام في يوم واحد.
 
سلم بن عمرو
 
ما أقبح التزهيد من واعظ***يزهد الناس ولا يزهد***لو كان في تزهيده صادقا*** أضحى وأمسى بيته المسجد***إن رفض الدنيا فما باله*** يستمنح الناس ويسترفد***والرزق مقسوم على من ترى*** يناله الأبيض والأسود
 
محمد صلى الله عليه وسلم
 
«ولا يحملنكم استبطاء الرزق أن تأخذوه بمعصية الله، فإن الله ينال ما عنده إلا بطاعته»
 
أبو الحسن المائق
 
طلبت الرزق بالحذق***من الغرب إلى الشرق***فلم يكسبني العقل***سوى البعد من الخلق***فأدبرت عن العقل***وأقبلت على الحمق***فخاف الناس أشعاري***وقالوا أحمق الخلق***وجاروا لأبي الجحش***بما شاء من الرزق***فمن لام على الحمق***فقد حاد عن الحق
 
ابن الجوزي
 
من رزق قلبا طيبا ولذة مناجاة فليراع حاله وليحترز من التغيير. وانما تدوم له حال بدوام التقوى
 
بن خلدون
 
الكامل في المعرفة محروم من الحظ…لأنه حوسب بما رزق من المعرفةو أقتطع له ذلك من الحظ ..
 
جبور الدويهي
 
لا تَكـنْ للعيشِ مجروحَ الفؤادِ إنما الرزق على ربّ العباد
 
جلال عامر
 
حاكم و محكوم لكن العدل فى الاول و الرزق مقسوم لكن السعى فى الاول
 
شيماء فؤاد
 
ليت الناس تفرح بالصبح .. فرحة العصافير بيوم جديد و رزق مقسوم
 
عائض القرني
 
فإذا كان الله هو الرزاق فلم يتملق البشر، ولم تهان النفس في سبيل الرزق لاجل البشر؟!
 
عز الدين شكري فشير
 
لمن أتحدث اليوم، و كل مشغول بهمه، بلقمته و رزقه هو، دون أن يفكر لحظة أن رزقه و رزق غيره مرتبطان؟
 
محمد عفيفي
 
أرجو ان لا يكون أحد قالها قبلي أن رزق المطربين علي المستمعين
 
محمد متولي الشعراوي
 
السعي يمثل رمزية الاسباب وزمزم تمثل رمزية التوكل على المسبب حيث الرزق من حيث لا نحتسب .
اذا كنت قد استمتعت بقراءة الصفحة فلا تتردد في مشاركتها مع من تحب .

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شارك الصفحة

ان أعجبك الموضوع فشاركه من تحب