كلام عن البر

وماذا تكون العفة والأمانة والصدق والوفاء والبر والإحسان وغيرها،
إذا كان فيمن انقطع في صحراء أو على رأس جبل؟
أيزعم أحد أن الصدق فضيلة في إنسان ليس حوله إلا عشرة أحجار؟

إن تتعب في البر فان التعب يزول والبر يبقى.

و لكن إذا حم القضاء على امرئ فليس له بر يقيه و لا بحر

بر الوالدين أهم من طاعة أمك وأبوك.

من أفضل البر: الجود في العسر، والصدق في الغضب، والعفو عند المقدرة.

أبُنَيَّ إِن البِرَّ شيءٌ هينٌ … وَجْهٌ طليقٌ وكلامٌ لينُ

البرُّ أكرمُ ما حَوْتَه حقيبةٌ … والشكرُ أكرمُ ما حوته يدانِ

والبِرُّ عندكَ ذمةٌ وفريضةٌ … لا منةٌ ممنونةُ وجباءُ
جَاءتْ فوحدتِ الزكاةُ سبيلهُ … حتى التقى الكرماءُ والبخلاءُ

تَقْوى الإلهِ ذخيرةٌ للموئلِ … والبِّرُ خيرُ مطيةِ المتحَّمل

تَخَفَّفْ من الدنيا لعلكَ أن تنجو … ففي البِرِّ والتقوى لكَ المسلكُ النهجُ

ولم تجلبْ مودةَ ذي وفاءٍ … بمثلِ البرِّ أو لُطْفِ اللسانِ

آداب الوالد مع أولاده: يعينهم على بره ولا يكلفهم من البر فوق طاقتهم ولا يلح عليهم في وقت ضجرهم ولا يمنعهم من طاعة ربه ولا يمن عليهم بتربيته.

الفقر في البر أفضل من الغنى في البحر

أخوك الذي يحميك في الغيب جاهدا*** ويتسر ما تأتي من السوء والقبح***وينشر مت يرضيك في الناس معلنا*** ويغضي ولا بألو من البر والنصح

بالبر صمت وأنت أفضل صائم*** وبسنه الله الرضية تفطر***فأنعم بيوم الفطر عينا إنه*** يوم أعز من الزمان مشتهر

يكفي ان تدق الباب أو تطل بوجهك من النافذة .. لا حاجة بك الى اللف و الدوران

«البر حسن الخلق، والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس».

«من كنوز البر كتمان المرض والمصايب والصدقة»

أسرت وما صحبي بعزل لدى الوغى***ولا فرسي مهر ولا ربه غمر***ولكن إذا حم القضاء على امرئ***فليس له بر يقيه ولا بحر***وقال أصحابي: الفرار أو الردى***فقلت: هما أمران أحلاهما مر ***ولكنني أمضي لما لا يعيبني***وحسبك من أمرين خيرهما الأسر

ملأنا البر حتى ضاق عنا*** وماء البحر نملؤه سفينا***إذا بلغ الفطام لنا صبي***تخر له الجبابر ساجدينا

لماذا نخلط دائماً بين بر الابن بأبيه و بين تحوله إلى نسخة باهتة من أبيه !!

خـُنك آنرا كه چشمش بخسبد و دلش نخسبد. واي بر آن كه چشمش نخسبد و دلش بخسبد

در حکومتها عادله، عن حکومتها مشروطه و جمهور، مبنا حکومتها بر تقواست. تقوا دن نه، تقوا مدن.ـ

المحبة تؤمن الخدمة ضد البر الذاتي.

إننا نسافرونطوف في البر والبحرومع ذلك فإننا لا نكون قد تجاوزنا عتبه بيتنا