نقدم لكم أجمل قصائد و أبيات شعر عن الصديق
ابن أبي عراده السعدي
عتبتُ على سلمٍ فلما فقدتهْ . . . . وجرَّبتُ أقواماً بكيتُ على سلمِ
النابغة الذبياني
إِذا أنا لم أنفعْ خليلي بودهِ . . . . فإِن عدويْ لا يضرهمِ بغضيْ
علي بن أبي طالب
وليس كثيراً ألفُ خِلٍ وصاحبٍ . . . . وإِن عدواً واحداً لكثيرُ
عبد اللّه بن معاوية الجعفري
وإِذا صاحبْتَ فاصحبْ ماجداً . . . . ذاعفافٍ وحياءٍ وكرمْ
قولهُ للشيءِ لا إِن قُلْتَ لا . . . . وإِذا قلتَ نعم قال نعمْ
أسامة بن منقذ
واحذرْ مصاحبةَ السفيه فشرما . . . . جلبَ الندامةَ صحبةُ الأشرارِ
كَّثير بن عبد الرحمن الخزاعي
ومن لم يغمضْ عينه عن صديقهِ . . . . وعن بعضِ ما فيه يمت وهو عاتبُ
ومن يتتبعْ جاهداً كُلَّ عثرةٍ . . . . يجدْها ولا يسلم له الدهر صاحب
عمربن الوردي
واحفظْ لصاحبِكَ القديمِ مكانَه . . . . لا تتركِ الودَّ القديمَ لطاري
وإِذا أساءَ وفيكَ حملٌ فاحتملْ . . . . إِن احتمالكَ أعظمُ الأنصارِ
المتنبي
عدوُّك من صديقِكَ مستفادٌ . . . . فلا تستكثرَنَّ من الصحاب
ابن المخارق
وصاحِبْ كلَّ أروعَ دهميٍ . . . . ولا يصحبْكَ ذو الجهل البليدُ
المعري
إِذا كانَ إِكرامي صديقي واجباً . . . . فإِكرامُ نفسي لامحالَ أوجبُ
عدي بن يزيد العبادي
إِذا كنتَ في قومٍ فصاحبْ خيارَهُمْ . . . . ولا تصحبِ الأردى مع الرَّدي
المعري
وافعلْ بغيرِك ماتهواهُ يفعلُهُ . . . . وأسمعِ الناسَ ما تختارُ مسمعَه
وأكثرُ الإِنسِ مثل الذئبِ تصحُبه . . . . إِذا تبَّنَ منك الضعفُ أطمعَهُ