حكم عن اللباس و الثوب

ينبغي للعاقل أن يختار من اللباس ما لا تحسده عليه العامة و لا تحتقره فيه الخاصة

أما الطعام فكل لنفسك ما تشا*** واجعل لباسك ما اشتهاه الناس

خذ لنصل السيف واترك غمده*** واعتبر فضل الفتى دون الحلل

عن حذيفة (رض) قال: نهانا النبي أن نشرب في آنية الذهب والفضة، وأن نأكل فيها، وعن لبس الحرير والديباج (ثوب من الحرير الخالص)، وان نجلس عليه.*** عن انس (رض) قال: رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم للزبير وعبد الرحمن بن عوف (رض) في لبس الحرير لحكة كانت بهما.***لا يعجبن مضيما حسن بزته*** وهل يروق دفينا جودة الكفن

إن السلاح جميع الناس تحمله*** وليس كل ذوات المخلب السبع

ما كل بيضاء درة***ولا كل حمراء جمرة

اللباس المكلف يدل على ضعف عقلي

لا تنخدع باللباس أو المظهر، فمن أراد البحث عن لؤلؤ فليغص إلى الأعماق

الأسلوب هو لباس الفكر

اللباس يغير الأخلاق كما يغير الشكل

كل على ذوقك وألبس على ذوق الناس

بقدر ما يكون اللباس ناصع البياض تكون اللطخة أظهر.

«ألبسوا من ثيابكم البياض، فأنها من خبر ثيابكم، وكفنوا فيها موتاكم»

«ألبسوا البياض، فإنها اطهر وأطيب»

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة». فقال أبو بكر (رض): يا رسول الله، إن إزاري يسترخي إلا أن أتعاهده. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنك لست ممن يفعله خيلاء».***«لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جر إزاره بطرا»

«ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان (الذي يمن بحسناته)، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب»

«وإن الله لا يحب المخيلة»

«أصلحوا لباسكم حتى تكونوا كأنكم شامة في الناس»

«من ترك اللباس تواضعا لله وهو يقدر عليه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي حلل الإيمان شاء يلبسها»

«إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده»

حرم لباس الحرير والذهب على ذكور أمتي، وأحل لإناثهم»

«لا تلبسوا الحرير، فإن من لبسه في الدنيا لم يلبسه في الآخرة»

لا تحقرن فتى لرث رذائه*** أو تكرمن فتى بدا في سندس***لا يخفض الإنسان او يعلو به*** خلق الثياب ولا جديد الملبس

ليست العزة في حين البزة

إذا تخاصم اللصان ظهر المسروق/ظهرت السرقة

الألبسة خلاخل والداء من الداخل

إلبس من الثياب ما لا تحتقر فيه ولا تشتهر به

كل ما تشتهي، وألبس ما يشتهي الناس

إذا لبست كانت جمال لباسها***وتسلب لب المجتلي حين تسلب

إن العيون رمتك إذ فاجأتها***وعليم من شهر الثياب لباس***أما الطعام فكل لنفسك ما اشتهت***واجعل لبساك ما اشتهاه الناس

الرأسمالية تمنحك حرية الكلام و حرية الفكر وحرية الدين. والشيوعية تعطيك الطعام و اللباس والدواء.

يا بلاد الهوى يا بلاد يا بلاد النجوى فؤاد يا لوالب فى الاكساس يا كواكب جوه لباس

سئل شيخ الإسلام ابن تيمية : أيهما أنفع للعبد؟ التسبيح أم الاستغفار؟ فأجاب: إذا كان الثوب نقياً فالبخور وماء الورد أنفع له ، وإذا كان دنساً فالصابون والماء الحار أنفع له. فالتسبيح بخور الأصفياء و الاستغفار صابون العصاة

ترقيع ثوب عتيق خير من استعارة آخر

أيها المعلم، سنكون خيوطًا فى يديك وعلى نولك فلتنسجنا ثوباً إن أردت، فسنكون قطعة فى ثوب العلى المتعالى

سبحان الله ، ظاهرك متجملٌ بلباس التقوى ، و باطنك إناءٌ لخمر الهوى ، فكلما طيبت الثوب فاحت رائحة المسكر من تحته ..

الثوب المسروق لا يرتديه السارق

الذئب ذئب ولو في ثوب حمل

المروءة الظاهرة، في الثياب الطاهرة

احذر الأحمق أن تصحبه***إنما الأحمق كالثوب الخلق***كلما رقعته من جانب***زعزعته الريح يوما فانخرق

المرء لا يعرف ببرده، كالسيف لا يعرف بغمده

إني وإن كنت أثوابي ملففة***ليست بخز ولا من نسج كتان***فإن في المجد هماتي وفي لغتي***فصاحة، ولساني غير لحان

بلد صحبت به الشبيبة والصبا***ولبست ثوب العيش وهو جديد***فإذا تمثل في الفوائد رأيته***وعليه أغصان الشباب تميد

تجمل بالثياب تعش حميدا***لأن العين قبل الاختيار***فلو ليس الحمار ثياب خز***لقال الناس: «يا لك من حمار» !

فإن تكن الدنيا أنالتك ثروة***فأصبحت ذا يسر وقد كنت ذا عسر***فقد كشف الإثراء منك خلائقا***من اللؤم كانت تحت ثوب من الفقر

قصر ثيابك فإنها أنقى وأبقى

لا يعجبنك، من يصون ثيابه***خوف الغبار وعرضه مبذول***فلربما افتقر الفتى فرأيته***دنس الثياب وعرضه مغسول

له ثوب وما في الثوب شيء***وجسم لا يساعده لسان***أقول له إذا ما جاء: أهلا***تكلم أيهذا الطيلسان

ويقيني أن ثوب الفرح مقدّر

الشر دفين مطمور تحت الثوب لا يعرفه الا من يبصر ما فى القلب

طاقوا على الدين تركوه**و تعاونوا على شريب القهاوي الثوب من فوق نقوه ** و الجبح من تحت خاوي

ورب ثوب هو في نظرك قديم وعتيق بال لو أعطيته لغيرك لرآه ثوب العيد..

نلبس بين الناس ثوب الرياء ونحن في قبضة كفّ القضاء وكم سعينا نرتجى مهربًا فكان مسعانا جميعًا هباء

سنري رجال الثوب الكهنوتى يأكلون اللحم البشري، فهو مشهد ككل مشهد آخر

عالمنا تغيّر كلّه، فتغيّرت أصواتنا. حتّى التحيّة بيننا وقعت كزرّ الثوب فوق الرمل، لم تسمع صدًى.

أشدّ ما يفضح الثوب القذر أن تنزل فيه رقعة نظيفة لها جدة ورونق

الجحود بالنعمة احيانا يرتدى ثوب الضجر