حكم و أمثال

حكم و أقوال عن الطاغية : 27 مقولة عن الطاغية

عبارات و كلام عن الطاغية من اقتباسات و كلمات المشاهير و الحكماء قمنا بجمعها بعناية . تحتوي الصفحة على 26 حكمة و قول مأثور عن الطاغية.

إذا أعجبك المقال فأرجو منك متابعة صفحتنا على الانستغرام اضغط هنا 

26 قول و حكمة عن الطاغية

صرخ السلطان:- جاءت لبلادي أخبارٌعن شعرٍ أنشد بمكانٍلا يصلح بين الأشعارعن قلمٍ يرفض سلطانييتكلم باسم الأحرارو يثور بوجه الإعصار..- لم يفعل قلمي!! لم يفعلْ!- قل ماذا كنتَ تقول و تعملْ؟- كنتُ أغنّي للحرية.. للمستقبل- آلحرية في عهدي؟- كلا مولاي!!الحرية لا تعنيأن تسلب أنفاسي منّيأن تحكم عقلي و خياليباسم الإيمانالحرية لا تعنيجلاّدًا يرأسُ محكمةًأو سيفًا يمخُرُ أوصاليو سجونًا في كل مكان!الحرية مِلْكُ يمينيلا مَلِكًا منّي ينزعهاأو مُلْكًا عنها يغرينيكلاّ مولاي..- قل من عَلَّمَكُمْ هذا المعنى؟!!- كل قواميس الإنسانفالحرية لفظٌ تعرفُهُ كُلُّ الأديان- فلْيُحْرَقْ ذاك القاموسو لْتُمْحى كُلُّ الأديانمن علمكم هذا المعنى؟!- علمني شعري..و قيود الظلم تحاصرنيو سجون القمع تطاردنيو سيوف القهر تعاورني في كل مكان!علمني شعري أن أصرخلا أخشى جور السلطانإن كان لِيَ السجن المأوىأو كان لِيَ القبر المثوىأو رمسًا خلف القضبان- سنمزِّقُ أشعارك و سنمحوكلَّ الأصداءْ- إن كان يضايقكم شعري لا ترموهفسأكتب غيره!!- و سنسحقُ كُلَّ الشُّعَراءْ!- قل لي مولاي لمن أكتب؟هل أكتب عن زهرٍ حُلْوٍيسكن شرفات الرؤساءْ؟أو أكتب في حُسْنِ جَوارٍيمْلأنَ قصور الخُلفاءْ؟!أم أكتب عن وَطَنٍ ضائِعْعن أمة حَقٍّ تتردّىو شعوبٍ خُلِقَتْ خرساءْ؟!!قل لي مولاي.. لمن أكتب؟!- اكتب عني.. عن عدلي عن حكمي.. عن حسني- كلاّ مولاي.. فلا أقدر- يا مجرم.. يا مجرم!!- لم أسرقْ.. لم أقتُل.. لم أظلمُ!!- إن لم تفعل يا هذا- فسآمُرُ جلاّديأن يحشرَ أبناء بلاديكي أسجن شاعرنا الأعظمأو أقتل شاعرنا الأعظمإن لم يكتب للسلطان- بيتي و سجونك سيّانلكنَّ الشِّعْرَ هو الأنقىموتي و حياتي وجهانلمشيئَةِ ربّي يا هذافالكون فناءٌ مكتوبٌسيزول الظلم و لن يبقىو يظل الشعر هو الأبقى..فاجتمع النّاس ليبكونيأهلي.. أصحابي ينعونيو قلوب الناس قد انفطرتو بنار الظلم قد احترقتأشعاري شامخةٌ صرخت:أبقى.. أو يبقى الطغيانْفعصور الطاغية اندثرتإلا عصر السلطان..جاء السلطان و في يدهِسيفٌ بتّارْيعكس ضوء الحَقِّ على جسدينورًا أو نارْقال السلطان:- ألن تكتب؟- بل أكتب مولاي:أبقى أو يبقى الطغيان- قل من علمكم هذا المعنى- علمني سيفك و جنودكو قصورك و ظلام سجونكأنّي لست بجاريةٍ تسعىفي قصر السلطانْ!بل لست حصانًا أو أرنبْأرقص كي يفرح أو يغضبْبحظيرة مولاي السلطان- فسأحرق سيفي و جنوديو قصوري و ظلام سجونيمن علمكم هذا المعنى؟- علمني الرحمنألاّ أسجد للطغيانفي التوراة و في الإنجيل و في القرآن..فارتعد السلطان..و اندحر الظلم بعينيهِو تكلَّمَ شعبييحفظ أشعاري عن غَيْبِ:-  نبقى أو يبقى الطغيان!!!-مروة دياب

صرخ السلطان:
- جاءت لبلادي أخبارٌ
عن شعرٍ أنشد بمكانٍ
لا يصلح بين الأشعار
عن قلمٍ يرفض سلطاني
يتكلم باسم الأحرار
و يثور بوجه الإعصار..
- لم يفعل قلمي!! لم يفعلْ!
- قل ماذا كنتَ تقول و تعملْ؟
- كنتُ أغنّي للحرية.. للمستقبل
- آلحرية في عهدي؟
- كلا مولاي!!
الحرية لا تعني
أن تسلب أنفاسي منّي
أن تحكم عقلي و خيالي
باسم الإيمان
الحرية لا تعني
جلاّدًا يرأسُ محكمةً
أو سيفًا يمخُرُ أوصالي
و سجونًا في كل مكان!
الحرية مِلْكُ يميني
لا مَلِكًا منّي ينزعها
أو مُلْكًا عنها يغريني
كلاّ مولاي..
- قل من عَلَّمَكُمْ هذا المعنى؟!!
- كل قواميس الإنسان
فالحرية لفظٌ تعرفُهُ كُلُّ الأديان
- فلْيُحْرَقْ ذاك القاموس
و لْتُمْحى كُلُّ الأديان
من علمكم هذا المعنى؟!
- علمني شعري..
و قيود الظلم تحاصرني
و سجون القمع تطاردني
و سيوف القهر تعاورني في كل مكان!
علمني شعري أن أصرخ
لا أخشى جور السلطان
إن كان لِيَ السجن المأوى
أو كان لِيَ القبر المثوى
أو رمسًا خلف القضبان
- سنمزِّقُ أشعارك و سنمحو
كلَّ الأصداءْ
- إن كان يضايقكم شعري لا ترموه
فسأكتب غيره!!
- و سنسحقُ كُلَّ الشُّعَراءْ!
- قل لي مولاي لمن أكتب؟
هل أكتب عن زهرٍ حُلْوٍ
يسكن شرفات الرؤساءْ؟
أو أكتب في حُسْنِ جَوارٍ
يمْلأنَ قصور الخُلفاءْ؟!
أم أكتب عن وَطَنٍ ضائِعْ
عن أمة حَقٍّ تتردّى
و شعوبٍ خُلِقَتْ خرساءْ؟!!
قل لي مولاي.. لمن أكتب؟!
- اكتب عني.. عن عدلي عن حكمي.. عن حسني
- كلاّ مولاي.. فلا أقدر
- يا مجرم.. يا مجرم!!
- لم أسرقْ.. لم أقتُل.. لم أظلمُ!!
- إن لم تفعل يا هذا
- فسآمُرُ جلاّدي
أن يحشرَ أبناء بلادي
كي أسجن شاعرنا الأعظم
أو أقتل شاعرنا الأعظم
إن لم يكتب للسلطان
- بيتي و سجونك سيّان
لكنَّ الشِّعْرَ هو الأنقى
موتي و حياتي وجهان
لمشيئَةِ ربّي يا هذا
فالكون فناءٌ مكتوبٌ
سيزول الظلم و لن يبقى
و يظل الشعر هو الأبقى..
فاجتمع النّاس ليبكوني
أهلي.. أصحابي ينعوني
و قلوب الناس قد انفطرت
و بنار الظلم قد احترقت
أشعاري شامخةٌ صرخت:
أبقى.. أو يبقى الطغيانْ
فعصور الطاغية اندثرت
إلا عصر السلطان..
جاء السلطان و في يدهِ
سيفٌ بتّارْ
يعكس ضوء الحَقِّ على جسدي
نورًا أو نارْ
قال السلطان:
- ألن تكتب؟
- بل أكتب مولاي:
أبقى أو يبقى الطغيان
- قل من علمكم هذا المعنى
- علمني سيفك و جنودك
و قصورك و ظلام سجونك
أنّي لست بجاريةٍ تسعى
في قصر السلطانْ!
بل لست حصانًا أو أرنبْ
أرقص كي يفرح أو يغضبْ
بحظيرة مولاي السلطان
- فسأحرق سيفي و جنودي
و قصوري و ظلام سجوني
من علمكم هذا المعنى؟
- علمني الرحمن
ألاّ أسجد للطغيان
في التوراة و في الإنجيل و في القرآن..
فارتعد السلطان..
و اندحر الظلم بعينيهِ
و تكلَّمَ شعبي
يحفظ أشعاري عن غَيْبِ:
- نبقى أو يبقى الطغيان!!!

مروة دياب
شعر عن الحرية      الظلام      الكون      الظلم      الشعر      السجن      القيود      العكس      الحرية      الإنجيل      الناس      كتب      سلطان      قهر      قبر      توراة      كل      قول      فعل      آن      أم      حكم      قتل      حفظ      قصر      رقص      حياتي     

في داخل كل مقموع يكمن طاغية صغير يتحين الفرصة لكي يمارس ولو لمرة واحدة الاستبداد الذى مورس عليه

      الإستبداد      الصغير      الفرصة      الكل     
ان دودة الطاغية متجانسة مع دودة الخنوع لدى جماهير الشعب العظيم الدودة والعلف  -أحمد مطر

ان دودة الطاغية متجانسة مع دودة الخنوع لدى جماهير الشعب العظيم الدودة والعلف

      الخنوع      الشعب      العظيم     

هناك توقٌ ما في داخلي إلى المعرفة ، سلطة المعرفة طاغية لا ينجو من وهجها ذو قلب

      السلطة      المعرفة      القلب     

ثائر اليوم هو طاغية الغد

      الغد      يوم      اليوم     

إن إصبع السبابة الذي يشهد لله بالوحدانية في الصلاة ليرفض أن يكتب حرفا واحدا يقر به حكم طاغية

      الحكم      الصلاة      كتب      له     

الفقر لا يصنع ثورة وإنما وعي الفقر هو الذي يصنع الثورة .. الطاغية مهمته أن يجعلك فقيراً وشيخ الطاغية مهمته أن يجعل وعيك غائباً.

كارل ماركس
فنان,شيوعي,عالم الاقتصاد,كاتب,المنشىء,سياسي,صحافي (1818 - 1883)
      الفقر      الثورة      وعي