حكم عن الضيف و الضيافة

عين الضيف عين حادة

يكون الضيف ذهبا فيصبح فضة ثم حديدا

إن كان ضيوفي عقلاء فعلى المائده مايكفيهم وإن لم يكونوا عقلاء فعلى المائده أكثر مما يستحقون

ابن آدم ! إنما أنت ضيف ، والضيف مرتحل ، ومستعار ، والعارية مؤدَّاة ومردودة ، فما عسى ضيف ومقام عارية . لله در أقوام نظروا بعين الحقيقة ، وقدموا إلى دار المستقر

الثقافة فى رأى مفكرنا زكى نجيب محمود ممارسة وليست تنظيراً ،فنحن نعيش ثقافتنا فى كل تفصيلات حياتنا مثل الميلاد والموت والزواج وطريقة إكرام الضيف ..إلخيحدث ذلك حين تكون الثقافة منسابة فى عروق الناس مع دمائهم، فتصبح حياتهم هى ثقافتهم وثقافتهم هى حياتهم

يكون الضيف ذهبا، فيصبح فضة، ثم حديدا.

تذكر دائماً أن الضيف يرى في ساعة ما يراه المضيف في عام

لا تسأل الضيف إن أطعمته ظهرا*** بالليل: هل لك في بعض القرى أرب

والضيف أكرمه فإن مبيته*** حق ولا تك لعنة ببنزل***واعلم بأن الضيف مخبر أهله*** بمبيت ليلته وإن لم يسأل

وإني لعبد الضيف من غير ذلة***وما بي إلا تلك من شييم العبد

عندما يتحدث الضيف عن شرفه ينبغي للمضيف أن يعد ملاعقه.

الضيف ذهب في الصباح، وفضة في المساء، ونحتس إذا قضى الليلة.

لحافي لحاف الضيف والبيت بيته*** ولم يلهني عنه غزال مقنع***أحدثه إن الحديث من القرى*** وتعلم نفسي أنه سوف يهجع

الدار التي لا تعرف الضيف مقبرة لساكنيها.

عابوا علينا سخاء الكف نبسطها*** كم عابنا الناس نسخو في عطايانا***وكم خطئنا وكم نرتد عن خطإ*** محبة الضيف بعض من خطايانا

أضاحك ضيفي قبل إنزال رحله***ويخصب عندي والمحل جديب***وما الخصب للأضياف في كثرة القرى***ولكنما وجه الكريم خصيب

ألا يا دار لا يدخلك حزن***ولا يغدر بصاحبك الزمان***فنعم الدار انت لكل ضيف***إذا ما ضاق بالضيف المكان

سلي الجائع الغرثان يا ام منذر***إذا ما اتاني بين ناري ومجزري***هل أبسط وجهي إنه أول القرى***وأبذل معروفي له دون منكري؟

فقال: هيا رباه، ضيف ولا قرى***بحقك لا تحرمه تا الليلة اللحما

فقلت له أهلا وسهلا ومرحبا***فهذا مبيت صالح وصديق

لحافي لحاف الضيف والبيت بيته***ولم يلهني عنه غزال مقنع***احدثه إن الحديث من القرى***وتعلم نفسي انه سوف يهجع

وإنا لنقري الضيف قبل نزوله*** ونشبعه بالبشر من وجه ضاحك

الوقت كالضيف .. إن لم تُكرمه صفعك !

الأفكار والعواطف تأتي كالضيف في الجبال، دون دعوة ودون إنذار. لامجال للاختفاء ولاللتهرب منها ومنه.

وعلى الضيف ألا يطيل الزيارة وألا يفرط فى الأكل

نحن في المساجد نعيش في حضرة الحق تبارك و تعالى … فأنت في بيت الله تكون في ضيافة الله ، و أنت تعلم أنه إن جاءك أحد في بيتك على غير دعوة فانت تكرمه ، فاذا كان المجئ على موعد فكرمك يكون كبيراً ، فما بالنا بكرم من خلقنا جميعاً

يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا***نحن الضيوف وأنت رب المنزل

بشاشة وجه المرء خير من القرى*** فكيف بمن يأتي به وهو ضاحك

أكرم نزيلك واحذر من غوائله***فليس خلك عند الشر مامونا

لا تسأل الضيف إن أطعمته ظهرا*** بالليل: هل لك في بعض القرى أرب

بعد ثلاثة أيام تنتن السمكة وينتن الضيف.

والضيف أكرمه فإن مبيته*** حق ولا تك لعنة ببنزل***واعلم بأن الضيف مخبر أهله*** بمبيت ليلته وإن لم يسأل

وأبسط يمينك بالندى***وامدد لها باعا طويلا***وابذل لضيفك ذات *** رحللك مكرما حتى يزولا

وإني لعبد الضيف من غير ذلة***وما بي إلا تلك من شييم العبد

عندما يتحدث الضيف عن شرفه ينبغي للمضيف أن يعد ملاعقه.

الضيف ذهب في الصباح، وفضة في المساء، ونحتس إذا قضى الليلة.

نكهة طعام قليل، وساتقبال حار يصنعان وليمة سعيدة.

الرجل الأصيل يتحدث دائما بالخير عن المكان الذي أمضى فيه ليلته.

لحافي لحاف الضيف والبيت بيته*** ولم يلهني عنه غزال مقنع***أحدثه إن الحديث من القرى*** وتعلم نفسي أنه سوف يهجع

«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه»

«الضيافة ثلاثة أيام، فما كان وراء ذلك فهور صدقة».

«شر الطعام طعام الوليمة يدعى إليها الأغنياء دون الفقراء».

الدار التي لا تعرف الضيف مقبرة لساكنيها.

عابوا علينا سخاء الكف نبسطها*** كم عابنا الناس نسخو في عطايانا***وكم خطئنا وكم نرتد عن خطإ*** محبة الضيف بعض من خطايانا

يتذكر المرء كل أيام حياته المضيف الذي أظهر له حسن الاهتمام.

امام الضيافة الطلاقة عند اول وهلة وإطالة الحديث عند المؤاكلة

ضيافة النبي ثلاثة ايام

منزلنا رحب لمن زاره***نحن سواء فيه والطارق***وكل ما فيه حلال له***إلا الذي حرمه الخالق